نُصارِعُ الأَلَم، فتأتي الدُّنيا لتُعَمِّقَ الجُراحات
فينا، وتنثِرُ مِلحاً فوقَها، ولا أحدَ يُداوي.
ألا يَعِزُّ عليكَ يا أبانا الغائب الحاضر؟!.
فينا، وتنثِرُ مِلحاً فوقَها، ولا أحدَ يُداوي.
ألا يَعِزُّ عليكَ يا أبانا الغائب الحاضر؟!.