وجُئِت إليكِ لا أدرِي لِماذا جُئِت.
فِخلفُ الباب أمَطار تُطاردنِي.
شتاءٌ قائِم الأنفاسّ يخنُقنِي.
وأقدِام بـ لُون إلليل تسَحقُنِي.
وليسّ لدِي أحباب..
ولابيت ليؤوينِي مِن الطوفان.
وجُئِت إليكِ تحمَلنِي رِياح الشِك للأيمان.
فهل أرتاح بعض الوقِت في عينيكِ.
أم أمضي وحيدًا مع الأحزان؟.
فِخلفُ الباب أمَطار تُطاردنِي.
شتاءٌ قائِم الأنفاسّ يخنُقنِي.
وأقدِام بـ لُون إلليل تسَحقُنِي.
وليسّ لدِي أحباب..
ولابيت ليؤوينِي مِن الطوفان.
وجُئِت إليكِ تحمَلنِي رِياح الشِك للأيمان.
فهل أرتاح بعض الوقِت في عينيكِ.
أم أمضي وحيدًا مع الأحزان؟.