Forward from: ثُقبْ أَسوَدْ.
في كل مرة أتعهد بأن هذه ستكونّ رسالتي الأخيرة لك لأنك لم تعد شيئًا مهمًا في حياتي وبعد عدة أيام أقوم بكتابة رسالة أخرى مضمونها ..إنني أحتضر شوقًا إليك ، رغم أنني أعلم بأنك لا تستحق كل هذا ولطالما أحزنتني كثيرًا ، ولكن من الصعب أن يكره المرء شخصًا قد ترك أثرًا عميقًز بداخله.