•-قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-:
وإذا وقـع بيـن مـعلـم ومعلـم أو تـلميذ وتلميـذ أو معلـم وتلميذ خصومة ومشاجرة، لم يجز لأحـد أن يعين أحدهما حتى يعلم الـحق، فلا يعاونـه بجهل ولا بهوى، بـل ينظر في الأمـر فـإذا تبين لـه الحـق، أعـان المحق منهما على المبطل، سواء كان المحق من أصحابه أو أصحاب غيره، وسواء كان المبطل مـن أصحابـه أو أصحاب غيـره، فيكـون الـمقصود عبـادة الله وحـده وطـاعـة رسـولـه، واتـباع الحـق والقيام بالقسط 📘| مجموع الفتاوى (١٦/٢٨).
وإذا وقـع بيـن مـعلـم ومعلـم أو تـلميذ وتلميـذ أو معلـم وتلميذ خصومة ومشاجرة، لم يجز لأحـد أن يعين أحدهما حتى يعلم الـحق، فلا يعاونـه بجهل ولا بهوى، بـل ينظر في الأمـر فـإذا تبين لـه الحـق، أعـان المحق منهما على المبطل، سواء كان المحق من أصحابه أو أصحاب غيره، وسواء كان المبطل مـن أصحابـه أو أصحاب غيـره، فيكـون الـمقصود عبـادة الله وحـده وطـاعـة رسـولـه، واتـباع الحـق والقيام بالقسط 📘| مجموع الفتاوى (١٦/٢٨).