جَزيرة احزَاني .


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


▸ صاحبَة
التفاصّيل
الشرسة . .

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
not specified
Statistics
Posts filter




Forward from: VIBES•
-


تسكن بداخلي ، تهدم وتُرمم
تجرح وتُخيط ، تكسر وتُصلح
تقترب وتُبتعد ، ماذا تريد ؟


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


يوم من الايام
كاَن وعدك
أن تبقى معي مهما حَدث
ها أنت قد ذهبت فعد ليس
من أجل شوقي الذي تمادى
عليه بل من أجل وعدك لي


لا شيء يَدعو للأمان
كُلّ شيء باتَ يَحترق
ويَنهار قلبي وعقلي وأنا .


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


بعد تَخطي لأشهر عديدة
ظهَرت في منامِي وبكُيت
أدركتُ حينهَا إنني لن أتجاوزك
وَلن أتخطى ما حدث بيننا
بالرغمُ إن الحب من طرفي كُان أعمق
وحقيَقي جداً
وانتَ كنتَ مؤقت وَ بارد ونرجسي
لمُ تحب غيَر نفسك
أكرهك بحُب عميق جداً


الأرق مجدداً :/ .


في حُاجات كتير وٰ حِشاك
هَتبقىٰ وٰحُشاك بسَ خليهَا
وٰحشاك وٰمتروحِلهاش .


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


لا تُطيل الغيابَ أَكثَر ، فالرُبما تَعودُ
يوماً ولاتَجدِ مِني
سِوى رسائِل عَتيقة ، وزَهرة يابِسة ،
وَلوحاتٌ يَملئُها التُراب


أحبي رجلاً يحاول
لأجلكِ ألف مرة


أريده رجُلاً خجولاً ، ثقيلاً
لا يغريه اجساد المُثيرات في الشوراع
ليس أكبر طموحه إمراة ، لا يقف ضعيفاً أمامهن ولأ يتباها بكُثرهن حوله
أريده حنوناً ،
يقلَق عندمِا يرأني متعبة
يرى أني عجوبتة أثمن قطعة في حُياته
رجل يَحُب والدته وأخته
ويضاعف حُبه لي
رجُلاً أسندُ راسي عَلًى كتَفه
وأَنْ لاّشيء فِي هذه الدُنيا
قادر عَلى أيذائي
أرمي همي وأريَح قَلبِي
بمُجرد أقترابه مَنِي
رجُل أروي ذكرياتي معهُ
لطفلَنا عندما يكبر .


ترفض كُل
الكؤوس التي مُدت أليك
وتبقى وفياً لعطشك ألعَنيد ..


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


تَشْكو تفرقنا ، وأنتَ جَنيتهُ ؟
ومن العَجائِبِ ظالِمٌ يَتَظَلّمُ
وتقولُ أنتَ بعذرِ بُعْدي عالمٌ
والله يَعَلمُ أنّني لا أعلَمُ
فتُراكَ تَدري أنّ حبّكَ مُتلِفي
لكنّني أُخفي هَواكَ وأكتِمُ
إن كنت ما تدري فتلكَ مصيبةُ
أو كنتَ تَدري ، فالمصيبَةُ أعظَمُ




كان لا يُعبر عَن حُِبه
لي أله عَن طَريق الكِتابه


يا مَن ببُعِدك قَد سُلبتَ مِشاعَري
وحِنونُ طيفِكَ لا يُغيِبُ وَيرحَلُ
فَالعِينُ حَنّت أن تِراكَ أمْامَها
والدِِّمَعُ مَن حرّ الصَبابةِ مُسِبَلُ
وَالرِوحُ مَن بعَدِ الفُراقِ عَليلةٌ
وَالقِلبُ في جبرِ اللقَاءِ مُؤمّلُ
طالَ الغِيَابُ ومَا لوصَللَك حَيلةٌ
فَمِتى بَربّك بالسَعِادةِ تُقَبلُ ؟

20 last posts shown.