وهذا جانب من تعامل المهاجرين والأنصار عند فتح تستر من خلافة الفاروق عمر رضي الله عنه مع جسد نبي الله دانيال عليه السلام!
فلو كان الدعاء عند القبور، والصلاة عندها، والتبرك بها فضيلة أو سنة أو مباحًا لنصب المهاجرون والأنصار هذا القبر عَلَما لذلك، ودعوا عنده، ولو كان خيرا سبقونا إليه، ولكن كانوا أعلم بالله ورسوله.
فلو كان الدعاء عند القبور، والصلاة عندها، والتبرك بها فضيلة أو سنة أو مباحًا لنصب المهاجرون والأنصار هذا القبر عَلَما لذلك، ودعوا عنده، ولو كان خيرا سبقونا إليه، ولكن كانوا أعلم بالله ورسوله.