⤶سَكَن ⊁ 🤎

إذا مات شخص فلا ينبغي تصفح جواله إلا لمصلحة شرعية، ومن شخص ثقة أمين، ثم يبادر بعدها بمسح ما فيه بعد التثبت من عدم الحاجة إليه، إذ قد يكون فيها خصوصيات وأمور لا يحب أن يطلع عليها أحد.

ولْيضع كل شخص نفسه مكان الميت، ومن مات بستر الله فلا ينبغي كشف شيء ستره الله عليه.

د.عُمر المقبل.

*النهار قصير والصوم يسير؛ فقل لي بالله إن لم تصم في هذه الأيام فمتى ستصوم؟!*

> صيام_الإثنين
> سنة_النبيﷺ

شروط المسح على الشراب للوضوء:

1. تكون لابسهم وانت على وضوء كامل: يعني تتوضى الأول وضوء كامل وبعدين تلبسهم.

2. يغطوا كل القدم لحد الكعبين: الشراب لازم يغطي الرجل كلها لحد الكعبين.

3. ينفع تمشي بيهم عادي: لازم الشراب يكون ثابت على رجلك ومش بيتقطع أو بيقع بسهولة.

5. يكونوا نظاف وطاهرين: الشراب لازم يكون طاهر ونظيف.

6. يكونوا تقال شوية: يعني الشراب يكون سميك ومايبقاش الجلد باين من تحتهم مش شفاف يعني

7. المدة المسموح تمسح عليهم من بداية اول وضوء: هي 24 ساعة للشخص العادي و 72 ساعه للمسافر
قال النبي "للمقيم يوم وليلة وللمسافر ثلاثة أيام بلياليهن

‏وأنت في طريق حفظك للقرآن:

- أكثر من الدعاء بالإخلاص والتيسير.
- ذكِّر نفسك بدرجات الجنة التي يرقاها لحافظ القرآن الذي أخذه بحقه.
- جاهد نفسك على تكرار حفظك ومعاهدته، والصبر حتى تبلغ آخر آية تحفظها من كتاب ربِّك.

-
*«حَاول قبل دُخول رَمضان وأثناء حَلولهُ أن تتخفَّف..*

*• تتخفَّف مِن الذُّنوب والمَعاصي.*
*• تتخفَّف مِن استخدام هَاتفك بِغير فائدة.*
*• تتخفَّف مِن كثرة الخُرجات الغِير لازمة.*
*• تتخفَّف مِن كثرة اللُّغو -الكلام المُباح الذي لا فَائِدة فيه-.*

*• تخفَّف ، ثمَّ أقبل علىٰ الطّاعات وتزوَّد منها ، وضاعفُها بِقدر استطاعتك..*

*فأنتَ لست في أيّ شَهر ، بل شهر عظِيم كما في*

*الحدّيث: (إذا جَاءَ رَمَضَانُ ، فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الجنَّةِ ، وغُلِّقَت أَبْوَابُ النَّارِ ، وصُفِّدتِ الشياطِينُ)».*

*- متفقٌ عَلَيْهِ.*

🤎🤎🤎🤎⬇️

1- سورة البقرة: دي مش بس بتحميك من السحر، دي كمان بتحصنك وبتجلب لك الخير والرزق. النبي صلى الله عليه وسلم وصانا بيها وقال إنها بركة.

2- الأذكار: هي فعلاً الحصن اللي بيحميك من العين والحسد وأي أذى، دا غير إنها بتخلي قلبك دايمًا حاضر مع ربنا.

3- قيام الليل: عارف إن أهل القيام دول أحباء ربنا وخاصته؟ وكمان القيام بيحقق لك حاجات عمرك ما كنت متخيل إنها تحصل.

4- صلاة الفجر: دي بتخليك في ذمة الله طول اليوم، يعني ربنا سبحانه وتعالى هو اللي بيحفظك ويرعاك.

5- القرآن: ده نور قلبك وسلامك النفسي، مجرد ما تبقى في صحبة القرآن هتحس إن مفيش حاجة صعبة وكل حاجة بتبقى هينة بوجود رحمة ربنا.

6- الصلاة: هي فعلاً مصدر السلام الداخلي، أقرب ما يكون العبد لربه وهو ساجد، وإزاي قلبك هيستقيم من غير ما يتوكل على "إياك نعبد وإياك نستعين" كل يوم؟

7- الاستغفار: ده مفتاح لتصفية القلب وتنقيته، غير إنه بيفتح أبواب السماء ويخلي الخير ينزل عليك زي المطر.

8- الصلاة على النبي: مفيش هم بيقف قدامها، بتفرّج الكروب وبتحقق المستحيل.

9- ذكر الله: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"، ذكر الله أعظم من أي حاجة تانية، وسبحانه بيدي الذاكرين أكتر من اللي بيسألوه.

10- الصدقة: دي فعلاً بتحقق المعجزات، بتطفئ غضب ربنا، وبتفتح لك أبواب الخير من كل ناحية.

11- الدعاء باليقين: لما تثق في ربنا وتحسن الظن بيه، الحاجات اللي انت شايفها مستحيلة هتبقى واقع. "إن تصدق الله يصدقك".

صدقني يا صاحبي، ربنا جميل أوي ورحمته وسعت كل حاجة. لو كل باب بيتقفل، باب ربنا دايمًا مفتوح. ولو فقدت أي حاجة في الدنيا، فقد ربنا هو الحاجة الوحيدة اللي ما ينفعش نتحملها. فارجع لربنا، هتلاقيه دايمًا مستنيك وبيقبلك بكل حب.

وفي النهاية صلوا على النبي صل الله عليه وسلم

اخويا كان بيسمع سورة الملك قبل النوم وانا نايم جمبه انا عارف كويس جدا ان فضلها له علاقة بالقبر، بس من ساعتها بسمعها بطريقة تانية مخلياني أربطها ان ربنا من لطفه ومعرفته بطبيعة دماغنا وحياتنا قايل لنا نقراها قبل النوم .. وقت التفكير في الدنيا بحلوها ووحشها، والقلق على المجهول والظروف .. يبقى يومك ملخبط، وفيه حاجات قاعدة تتقفل، ومليون حاجة شايل همها، ومليون حاجة حالك فيها متوقف على ناس وحاجات تانية، ف تسمع ربنا بيطمنك وبيطمن قلبك من أول كلمة..

" تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ "

ويفكرك بالحاجة الوحيدة اللي المفروض تشغل بالك كل يوم:

" الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ "

ويفكرك ان أي لخبطة وعشوائية قاعدة تحصل في يومك مترتبة بكل دقة من عنده لسبب دقيق انت بس لسة مش شايفه..

" الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِنْ فُطُورٍ ، ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ "

ويفكرك في النص ان ماحدش هينفعك بأي حاجة من غير توفيق ربنا..

" أَمَّنْ هَٰذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَٰنِ ۚ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ ، أَمَّنْ هَٰذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ ۚ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ"

ويرجع يفكرك انك مهما كان عندك ايه محتاج تفتكر تشكره على كل النعم اللي عندك، وتفتكر هدفك الحقيقي من الدنيا دي فتصغر أي حاجة تانية جمبه...

" قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ  قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ، قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ "

وبس .. تنام بسلام

" الحمد لله "

منقول


💜🎀»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»» ♡•

الفرق بين المسار الميسر والمسار الأساسي في برنامج البناء المنهجي لهذا العام

1. الهدف من كل مسار

المسار الأساسي:
هذا المسار مصمم ليكون دراسة شاملة ومعمقة، تهدف إلى بناء قاعدة علمية قوية لدى الطالب. يناسب الراغبين في التخصص وتأسيس معرفة متينة في العلوم الشرعية، مما يتطلب التزامًا أعلى ووقتًا أكبر.

المسار الميسر:
يهدف إلى تقديم العلوم الشرعية بأسلوب مبسط وسلس، ليناسب الأشخاص الذين قد يكون لديهم التزامات أخرى، أو الذين لا يستطيعون تخصيص وقت كبير للدراسة المنهجية، مثل المبتدئين أو المشغولين بعمل أو دراسة أخرى.

2. عدد المواد والمقررات

المسار الأساسي:
يحتوي على عدد أكبر من المواد والمقررات، تتناول فروعًا متنوعة من العلوم الشرعية، مثل العقيدة، الفقه، الحديث، السيرة، التفسير، وأصول الفقه. يتم تغطية هذه المواد بشكل تفصيلي وموسع ها بجانب حفظ القرآن.

المسار الميسر:
يركز على عدد أقل من المواد، مع تقليل المحتوى المطروح والتركيز على الأساسيات فقط. الهدف هنا هو تسهيل الوصول إلى المعلومات دون إرهاق الطالب.

3. عمق المحتوى

المسار الأساسي:
يتميز بالمحتوى العميق الذي يتناول الموضوعات بتفصيل، مع الاستشهادات والأدلة من القرآن والسنة وآراء العلماء. يتم شرح الموضوعات بإسهاب لتوضيح جميع الجوانب المتعلقة بها.

المسار الميسر:
المحتوى مختصر وبسيط. يُركز على إعطاء الفهم الأساسي للموضوعات، دون الخوض في التفاصيل الدقيقة أو المسائل الجدلية العميقة.

4. طريقة التدريس

المسار الأساسي:

يتميز بالدروس الطويلة التي تتطلب تركيزًا وجهدًا أكبر من الطالب.

يتم شرح الموضوعات بأسلوب أكاديمي يشمل الأمثلة، التطبيقات العملية، والشرح التفصيلي.

المسار الميسر:

يعتمد على أسلوب تدريسي مختصر وسلس.

الدروس تكون أقصر، مما يجعلها سهلة الفهم والاستيعاب حتى للمبتدئين.

5. الزمن المطلوب والالتزام

المسار الأساسي:

يحتاج إلى تخصيص وقت كبير يوميًا أو أسبوعيًا لمتابعة الدروس والمراجعات.

يتطلب التزامًا عاليًا من الطالب لحضور الدروس وحل الواجبات.

المسار الميسر:

مناسب للأشخاص ذوي الوقت المحدود، إذ يمكن متابعة الدروس في وقت أقل مقارنة بالمسار الأساسي.

لا يتطلب نفس مستوى الالتزام أو الجهد المبذول في الأساسي.

6. الاختبارات والتقييمات

المسار الأساسي:

الاختبارات أكثر شمولًا وتعقيدًا، مما يتطلب فهمًا عميقًا وتحليلًا دقيقًا للموضوعات.

التقييمات تهدف لقياس مدى إتقان الطالب للمادة بشكل كامل.

المسار الميسر:

الاختبارات تكون أبسط وأقصر، مع التركيز على الأساسيات.

الهدف من التقييمات هو قياس مدى استيعاب الطالب للمفاهيم الأساسية فقط.

7. الجمهور المستهدف

المسار الأساسي:

الطلاب الراغبون في التعمق في العلوم الشرعية والاستفادة القصوى من البرنامج.

الأشخاص الذين لديهم خلفية علمية شرعية أو يستطيعون تخصيص وقت كافٍ للدراسة.

المسار الميسر:

مناسب للمبتدئين أو من لديهم خبرة محدودة في العلوم الشرعية.

الأفراد الذين لديهم التزامات عملية أو دراسية أخرى ويرغبون في التعلم دون ضغط.

8. مستوى التدرج العلمي

المسار الأساسي:

يتم تقديم المحتوى بطريقة متدرجة ولكن بشكل مكثف، مما يتيح للطالب تطوير معرفته العلمية بسرعة وبعمق.

المسار الميسر:

يتم تقديم المحتوى بخطوات بسيطة وتدريجية تناسب مستوى المبتدئ أو المشغول.

ــــــــــــــــــــــــــــــ

الخلاصة:

إذا كنت ترغب في دراسة معمقة وتهدف إلى التخصص في العلوم الشرعية، المسار الأساسي هو الأنسب لك، ولكنه يتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين، أما إذا كنت مبتدئًا أو لديك التزامات أخرى وترغب في تعلم مبسط وسهل، فاختيار المسار الميسر سيكون الخيار الأفضل.

اختيار المسار يعتمد على أهدافك وظروفك الشخصية ووقتك المتاح.

- *حلالًا يا فتاة ."⁦♡⁩*

- *"فإن لم يأتيكِ حلالًا، فـتبًا للحُب، ولِمن يُحب، وله 🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🌸)"*

لو أحسن العبد التداوي بالفاتحة لرأى لها تأثيرًا عجيبًا في الشفاء.

ومكثت بمكة مدة تعتريني أدواء ، ولا أجد طبيبًا ولا دواء ، فكنت أعالج نفسي بالفاتحة ، فأرى لها تأثيرًا عجيبًا ، فكنت أصِف ذلك لمن يشتكي ألمًا ، وكان كثير منهم يبرأ سريعًا.

> ابن القيم رحمه اللّٰـه | كتاب: الداء والدواء📓.