لله درُّ من قال:
وَكَمْ للهِ مِنْ لُطْفٍ خَفِيٍّ
يَدِقُّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيّ
وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ
وَفَرَّجَ لَوْعَةَ القَلْبِ الشِّجِيِّ
وَكَمْ هَمٍّ تُسَاءُ بِهِ صَبَاحًا
فَتَعْقُبُهُ المَسَــــرَّةُ بِالعَشِيِّ
إِذَا ضَاقَتْ بِكَ الأسْبَابُ يَوْمًا
فَثِقْ بِالوَاحِدِ الأَحَدِ العَلِيِّ
وَكَمْ للهِ مِنْ لُطْفٍ خَفِيٍّ
يَدِقُّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيّ
وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ
وَفَرَّجَ لَوْعَةَ القَلْبِ الشِّجِيِّ
وَكَمْ هَمٍّ تُسَاءُ بِهِ صَبَاحًا
فَتَعْقُبُهُ المَسَــــرَّةُ بِالعَشِيِّ
إِذَا ضَاقَتْ بِكَ الأسْبَابُ يَوْمًا
فَثِقْ بِالوَاحِدِ الأَحَدِ العَلِيِّ