إذا ماقلتُ فيكِ هناكَ : بُوحي
وإنِّي لا أزايلُ فيكِ ظِلّي
إذا ماكان جرحُكِ بي جريحي
أطلتِ وقوفَهُ بالبابِ حتى
تغرَّبَ عن بنيهِ بالبروح
سواءٌ فيكِ بالخذلانِ روحي
وسُوحٌ بالمنى الريّان سُوحي
وإنِّي فيكِ أكثرُهم خساراً
وأجودُ في العطاء من السميحِ
ولم تعرضْ لطائرِهِ سُنوحا
وإنِّي فيك أغمضُ عن سنيحي
ووجهي واحدٌ في الناس لكن
تعدَّدَ من تستَّر بالصريحِ
ولكنِّي طريحٌ ليس يدري
مفارقةً أكون بها طَريحي
سأغفرُ كلَّ ذنبِكِ غير أنِّي
ولستُ بها هنالك بالصَفوحِ
ولكنِّي وجدتُكِ كلَّ حرفٍ
إذا ما الشعرُ بين يديكِ يُوحي
وإنِّي لا أزايلُ فيكِ ظِلّي
إذا ماكان جرحُكِ بي جريحي
أطلتِ وقوفَهُ بالبابِ حتى
تغرَّبَ عن بنيهِ بالبروح
سواءٌ فيكِ بالخذلانِ روحي
وسُوحٌ بالمنى الريّان سُوحي
وإنِّي فيكِ أكثرُهم خساراً
وأجودُ في العطاء من السميحِ
ولم تعرضْ لطائرِهِ سُنوحا
وإنِّي فيك أغمضُ عن سنيحي
ووجهي واحدٌ في الناس لكن
تعدَّدَ من تستَّر بالصريحِ
ولكنِّي طريحٌ ليس يدري
مفارقةً أكون بها طَريحي
سأغفرُ كلَّ ذنبِكِ غير أنِّي
ولستُ بها هنالك بالصَفوحِ
ولكنِّي وجدتُكِ كلَّ حرفٍ
إذا ما الشعرُ بين يديكِ يُوحي