▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السبعون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن انصدم من كلامه وضحك : يالسافلللل ،
صقر ضحك منهم وهمس : ي رجال دورك جاي وراك ناشب للولد وضحك وهو يسحب عبدالرحمن معه،
عمر تلاشت الابتسامه من وجهه ومشى طلع ، توجه لقاعة الحريم ووقف وناظر لمريم وأمه الي طلعوا له وهمسوا : تعال ادخل يلا ،
عمر نفس بهدوء و دخل وهو يعدل بشته ،
الجده هاجره ابتسمت وسلمت عليه : كيفك ياولدي مبروك وبنتي او حفيدتي ب أمانتك ،
عمر تصنع الابتسامه وهمس : ان شاء الله ،
الجده هاجره : لا اشوفك تزعلها حطها بعيونك ،
عمر بهدوء : لا تخافين عليها هي بالحفظ والصون ،
ام صقر ابتسمت من رد عمر : تعال عندها ،
بالغرفه عند هديل كانت جالسه بتوتر وخواتها يعدلون فستانها و لابسين عبايتهم وواقفين على جنب ،
الا ملاذ ألي كانت جالسه داخل قريب من الكوشه و لابسه عبايتها وتناظر بهدوء تنتظر الزفه تبدا ،
مريم ابتسمت وناظرت لـ عمر : تعال يلا ،
عمر توجه ودخل الغرفه وهو منزل رأسه بالأرض ،
هديل ما رفعت نظرها كانت تناظر للمسكه الي بيدها بهدوء و حست فيه اول ما دخل الغرفه و ريحة عطره الثقيل الي انتشر بالغرفه و ريحة عود ،
مريم ابتسمت وهمست : اجلس جنبها ،
عمر توجه بيجلس وناظر ل فستانها الثقيل كان من تحت طويل و دف الفستان برجله من تحت وتقدم جلس بصمت وهو منزل رأسه ، هديل توترت اكثر اول ما جلس جنبها و ريحة عطره ماقدرت ترفع نظرها ،
مريم كانت واقفه ماسكه جوالها تصورهم ،
'
عبدالرحمن كان واقف برا عند سيارته يدخن وهو يحس عمر بسببه قاعد يحارب شعوره ويمثل قدام الكل اخذ نفس وهو ينفث دخانه و يرميه ويدعس عليه و رجع فتح الباكيت و اخذ حبه ثانيه وولعه ،
سلطان كان طالع يدوره وناظر فيه كان واقف بعيد عند سيارته استغرب ومشى عنده بصدمه : شفيك؟
عبدالرحمن التفت له و رمى الدخان وهو يدعس عليه وهمس : ولاشي شفت الكل يتعشى ومالي خلق ف طلعت ادخن شوي لا اكتم الناس داخل ،
سلطان : اوه حتى انت أدمنت زي صقر!
عبدالرحمن ابتسم بخفه : لا على خفيف بس ،
سلطان : وش فيك سمعت من مريم سر وحاس فيك شي تكلم! ترا مريم فضحتك عندي ،
عبدالرحمن باستغراب : وش فضحتني؟
سلطان : علينا هاه! سمعت انك تحب والظاهر تدخن و تحرق نفسك شكلها زعلتك!
عبدالرحمن ضحك وهمس : تكذب مريم ،
سلطان : اذا مريم تكذب ف عيونك فضيحه ي دحوم ترا راعي الهوى مفضوح ، وقعد يضحك ،
عبدالرحمن ضحك من ضحكته وسكت ،
سلطان : تكلم لا اصفقك صدق ،
عبدالرحمن : خلنا ندخل صقر لوحده ،
سلطان : في البيت ماراح اتركك ،
'
مريم ناظرت : عمر ارفع رأسك شفيك!
عمر تنهد بقلة حيل و رفع رأسه ولا التفت لهديل ولا.
'
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السبعون 💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
عبدالرحمن انصدم من كلامه وضحك : يالسافلللل ،
صقر ضحك منهم وهمس : ي رجال دورك جاي وراك ناشب للولد وضحك وهو يسحب عبدالرحمن معه،
عمر تلاشت الابتسامه من وجهه ومشى طلع ، توجه لقاعة الحريم ووقف وناظر لمريم وأمه الي طلعوا له وهمسوا : تعال ادخل يلا ،
عمر نفس بهدوء و دخل وهو يعدل بشته ،
الجده هاجره ابتسمت وسلمت عليه : كيفك ياولدي مبروك وبنتي او حفيدتي ب أمانتك ،
عمر تصنع الابتسامه وهمس : ان شاء الله ،
الجده هاجره : لا اشوفك تزعلها حطها بعيونك ،
عمر بهدوء : لا تخافين عليها هي بالحفظ والصون ،
ام صقر ابتسمت من رد عمر : تعال عندها ،
بالغرفه عند هديل كانت جالسه بتوتر وخواتها يعدلون فستانها و لابسين عبايتهم وواقفين على جنب ،
الا ملاذ ألي كانت جالسه داخل قريب من الكوشه و لابسه عبايتها وتناظر بهدوء تنتظر الزفه تبدا ،
مريم ابتسمت وناظرت لـ عمر : تعال يلا ،
عمر توجه ودخل الغرفه وهو منزل رأسه بالأرض ،
هديل ما رفعت نظرها كانت تناظر للمسكه الي بيدها بهدوء و حست فيه اول ما دخل الغرفه و ريحة عطره الثقيل الي انتشر بالغرفه و ريحة عود ،
مريم ابتسمت وهمست : اجلس جنبها ،
عمر توجه بيجلس وناظر ل فستانها الثقيل كان من تحت طويل و دف الفستان برجله من تحت وتقدم جلس بصمت وهو منزل رأسه ، هديل توترت اكثر اول ما جلس جنبها و ريحة عطره ماقدرت ترفع نظرها ،
مريم كانت واقفه ماسكه جوالها تصورهم ،
'
عبدالرحمن كان واقف برا عند سيارته يدخن وهو يحس عمر بسببه قاعد يحارب شعوره ويمثل قدام الكل اخذ نفس وهو ينفث دخانه و يرميه ويدعس عليه و رجع فتح الباكيت و اخذ حبه ثانيه وولعه ،
سلطان كان طالع يدوره وناظر فيه كان واقف بعيد عند سيارته استغرب ومشى عنده بصدمه : شفيك؟
عبدالرحمن التفت له و رمى الدخان وهو يدعس عليه وهمس : ولاشي شفت الكل يتعشى ومالي خلق ف طلعت ادخن شوي لا اكتم الناس داخل ،
سلطان : اوه حتى انت أدمنت زي صقر!
عبدالرحمن ابتسم بخفه : لا على خفيف بس ،
سلطان : وش فيك سمعت من مريم سر وحاس فيك شي تكلم! ترا مريم فضحتك عندي ،
عبدالرحمن باستغراب : وش فضحتني؟
سلطان : علينا هاه! سمعت انك تحب والظاهر تدخن و تحرق نفسك شكلها زعلتك!
عبدالرحمن ضحك وهمس : تكذب مريم ،
سلطان : اذا مريم تكذب ف عيونك فضيحه ي دحوم ترا راعي الهوى مفضوح ، وقعد يضحك ،
عبدالرحمن ضحك من ضحكته وسكت ،
سلطان : تكلم لا اصفقك صدق ،
عبدالرحمن : خلنا ندخل صقر لوحده ،
سلطان : في البيت ماراح اتركك ،
'
مريم ناظرت : عمر ارفع رأسك شفيك!
عمر تنهد بقلة حيل و رفع رأسه ولا التفت لهديل ولا.
'