ترافة هيل


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: Religion


قناة شعريه بدون اعلانات💔

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
Religion
Statistics
Posts filter


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


لن أفعل ذلك مجددًا.
سأكتفي بمعطفي الجلدي القديم و مظلتي وكلمات قليلة جدًا، تبدأ بسلام و تنتهي برد السلام.لن أبحث في المدينةِ عن أشياءٍ لا تخصني أو حتى تخصني،لن أطارد الأحلام كما تطاردني الكوابيس ولن أقول لأحد:بقيَ لدينا ما يكفي للحب وما يكفي للشر!.
مكاني لستُ أزعمه الأجمل ولستُ ممن يكرهونه،أنا مؤمن بأقدار الصدف…في شارعٍ ما تعود ضحكتي و في آخر يتعكر مزاجي و في البقيةِ قد أحُسن التعامل وقد أسيء إليَّ قبل الآخرين!.
لن أفعل ذلك مجددًا.
لا أقبل أن أكون غير عابرٍ …لن أكون رصاصة في حرب،لن أكون ذرة رمل في صحراء،لن أكون قصيدة حب ،لن أكون ثورة إناث،لن أكون غير عابر…عابر لا يمتلك سوى معطف و مظلة و كلمات قليلة جدًا!.




أجدك في أغنية عابرة،
أو عطرٍ يمر سريعًا،
أو حتى في طيف لا يشبهك،
لكنه يُشعرني للحظة أنك هنا.


مرعبة فكرة الفقد للأبد
أن تبقى كل المشاعر بداخلك لشخص
لن يعود
أن تظل محملاً بذكريات عديدة لوجه
لن تراه مرة أخرى
أن تتذكر في عمق ضحكتك تفاصيل ضحكة
لن تسمعها ابداً
وأن تحن لحديث
لن يحدث ماحييت
لذلك قيل " كل مافي الارض من فلسفة
لا يُعزي فاقداً عمن فقد "


أبكيتها وأنا قلبي يذرف دموعًا لا تُرى، رأيتُ الدمعَ في عينيكِ يغرقني، هي البسمةُ التي سرقتها اللحظة،وهي الوردة التي ذبلت بيدي


اتعلم من هو الطرف الأكثر حبا في الحكاية
هو الطرف الثالث، او بالاحرى هو الذي يحبك بصمت حين يحبك دون مقابل دون انتظار ذرة مشاعر حين يراقب تفاصيلك وضحكاتك ويبتسم لإبتسامتك وهو الأكثر حب لأنك لا تبادله الحب ولا زال يحبك يريد الخير لك والسعادة رغم رغبته الشديدة بك لكنك لا ترى سوى من تحب ، قربه جرح وبعده جرح اخر يعيش بين نارين ويتقطع قلبه الف مرة حين يراك مغرم بشخص اخر يبقى يراقب من بعيد وانت تعيش حياتك لكنه سيبقى لديه بصمة بحياتك ولن تنساه أبدا .
ل ....


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


‏حتى الأمل الذي تراني أحرص
عليه بداخلي يتلاعب بي
تارةً يُحييني و تارةً يَقتلني !


•لا البَوحُ يُطفُئُ مَا فِي القَلبِ مِن وَجعٍ
وَلا الدُّمّوعُ تُسَلِّينِي فَتنهمرُ

علِقتُ مَا بينَ كِتمانٍ يُؤرّقُنِي
وَبينَ قَلبٍ مِنَ الخِذلانِ ينصَهِرُ .




‏ثمّة حالة تستوحِش فيها من الخَلق ويعتريك الصَّمت وأنتَ المفوّه، كأنَّك غريب
ذلك الشُعور الِّذي وصفهُ كعب: تنكَرت لي الأرضُ في نفسي

ترفعُ بصركَ للسَّماء وتخفِضه وأنتَ من قلبك تنظُر
يضيق صَدرك بحاجتهِ والله قاضِيها

فلنولينَّك.


"قاسميني تعبي يا متعبة، إنني أحتاج صدرًا موجعًا أبكي عليه، إن بي مثلك شيئًا من زجاج وصدور المطمئنين رخام.”


في حياتي كلها لم أشعر بالضياع كما أشعر به هذا الفترة
من أنا ؟
وماذا أريد؟
وماذا أفعل؟
وإلي أين ذاهب؟
وأين انا ...!




Video is unavailable for watching
Show in Telegram
"فَدَعَا ربهُ أنّىِ مغلُوبُُ فَانتَصِر "
شعور الاستجابة يالله


يؤمن لدرجة أنه عندما يذهب إلى الحقل في وقت الجفاف ليسأل الله مطرا يأخذ معه مظله ومعطفاً جلدياً لكي لا يبلله المطرفي طريق العودة…
هذا هو الايمان .


“رَوِّض فُؤادك أن يُنَاجِي رَبَّهُ
‏كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء”

20 last posts shown.