نحن مُطالبون بالسعي والسير في حدود امكانياتنا وقدراتنا.
نبذل مافي الوسع ونأخذ بالأسباب ونقف على عتبات الحلم ونقاتل، والله سبحانه وتعالى يختار ويهيء لنا الأصلح والأنسب.
بعدها لا نلوم النفس ولا نجلدها ونهدر الوقت ندما لفوات فرصة أو ضياع هدف. النجاح لا يأتي ولن نستصيغه ونتذوق حلاوته إلا بعد معاناة ومر هزائم وإخفاقات.
"لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ فِى كَبَدٍ"
نفسيتك محتاجة إنك تجبر بخاطرها وتدعمها وتثق في اختيار الله لها لكي تستطيع أن تصمد وتواصل العمل لتكمل المشوار. إنما يتعافى المرء بالله وحسن الظن في تدبيره.
حتى أنبياء الله ورسله، أمروا بالسعي والبلاغ وتوصيل الرسالة وعدم الإلتفات للنتيجة وغير مطالبين بنتيجة، سنة كونية ربانية.
"مَا لَمْ تُحِطْ بِهِۦخُبْرًا"
"إن السعي يقتضي حتمية الوصول ولكن وفق حكمة الله وعدله"
نبذل مافي الوسع ونأخذ بالأسباب ونقف على عتبات الحلم ونقاتل، والله سبحانه وتعالى يختار ويهيء لنا الأصلح والأنسب.
بعدها لا نلوم النفس ولا نجلدها ونهدر الوقت ندما لفوات فرصة أو ضياع هدف. النجاح لا يأتي ولن نستصيغه ونتذوق حلاوته إلا بعد معاناة ومر هزائم وإخفاقات.
"لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَٰنَ فِى كَبَدٍ"
نفسيتك محتاجة إنك تجبر بخاطرها وتدعمها وتثق في اختيار الله لها لكي تستطيع أن تصمد وتواصل العمل لتكمل المشوار. إنما يتعافى المرء بالله وحسن الظن في تدبيره.
حتى أنبياء الله ورسله، أمروا بالسعي والبلاغ وتوصيل الرسالة وعدم الإلتفات للنتيجة وغير مطالبين بنتيجة، سنة كونية ربانية.
"مَا لَمْ تُحِطْ بِهِۦخُبْرًا"
"إن السعي يقتضي حتمية الوصول ولكن وفق حكمة الله وعدله"