يعيش سكان شرق خان يونس خطراً مُستمراً وداهماً، بسبب تكرار تعرض تلك البلدات لقصف مدفعي، ونيران من أبراج آلية "رافعات"، على مدار الساعة.
ويعيش المواطنون من سكان بلدات خزاعة، وعبسان، والفخاري، والقرارة، حياة مليئة بالمخاطر، ويسقط في صفوفهم أعداد من الضحايا والجرحى بشكل يومي، بسبب النيران التي تصلهم من الشرق.
والمشكلة أنه لا يوجد سبب أو توقيت معروف للقصف، ولا أحد يعرف مكان سقوط القذائف، فبينما يكون المواطنون في منازلهم، أو في الأسواق، تبدأ القذائف بالسقوط في كل مكان، وغالباً ما تكون عشوائية، فالموت يأتيهم من الشرق.
ورغم الخطر اليومي والمُتجدد، إلا أن المواطنين يواصلون البقاء في منازلهم وبلداتهم، ويرفضون النزوح والعيش في خيام، فالجيش يتعمّد أن يجعلهم يعيشون في خطر دائم.
ويعيش المواطنون من سكان بلدات خزاعة، وعبسان، والفخاري، والقرارة، حياة مليئة بالمخاطر، ويسقط في صفوفهم أعداد من الضحايا والجرحى بشكل يومي، بسبب النيران التي تصلهم من الشرق.
والمشكلة أنه لا يوجد سبب أو توقيت معروف للقصف، ولا أحد يعرف مكان سقوط القذائف، فبينما يكون المواطنون في منازلهم، أو في الأسواق، تبدأ القذائف بالسقوط في كل مكان، وغالباً ما تكون عشوائية، فالموت يأتيهم من الشرق.
ورغم الخطر اليومي والمُتجدد، إلا أن المواطنين يواصلون البقاء في منازلهم وبلداتهم، ويرفضون النزوح والعيش في خيام، فالجيش يتعمّد أن يجعلهم يعيشون في خطر دائم.