التربية على الترابط الأسري وصلة الرحم
هذا الشهر العظيم فرصة لتقوية الترابط الأسري وصلة الرحم، فالأسرة تجتمع غالبًا مرتين في اليوم على مائدة الطعام، ويزداد ترابط أفراد الأسرة بعضهم ببعض، وهذا بالتأكيد له تأثير على تماسك شخصية الطفل وقوتها؛ فالطفل الموجود في أسرة متماسكة ومترابطة يكون أكثر استقرارًا نفسيًّا وذهنيًّا وعقليًّا من الطفل المنتمي لأسرة مفككة أو الأرحام فيها مقطوعة. كما أن تبادل الزيارات بين أفراد الأسرة واجتماعهم على مائدة الإفطار يغرس في نفس الطفل أهمية صلة الرحم وعدم قطعه.
هذا الشهر العظيم فرصة لتقوية الترابط الأسري وصلة الرحم، فالأسرة تجتمع غالبًا مرتين في اليوم على مائدة الطعام، ويزداد ترابط أفراد الأسرة بعضهم ببعض، وهذا بالتأكيد له تأثير على تماسك شخصية الطفل وقوتها؛ فالطفل الموجود في أسرة متماسكة ومترابطة يكون أكثر استقرارًا نفسيًّا وذهنيًّا وعقليًّا من الطفل المنتمي لأسرة مفككة أو الأرحام فيها مقطوعة. كما أن تبادل الزيارات بين أفراد الأسرة واجتماعهم على مائدة الإفطار يغرس في نفس الطفل أهمية صلة الرحم وعدم قطعه.