في حياتي، أتعامل أحيانًا مع أشخاص ما يعجبهم شيء على الإطلاق، ودائمًا عندهم حاجة يتذمرون منها. مهما كان الوضع، حتى لو كان جيد أو فيه جوانب إيجابية، تلاقيهم مركزين فقط على السلبيات ويشكون باستمرار. هذا النوع من الأشخاص، بغض النظر عن الظروف، يلقون دايمًا سبب للتذمر أو الانتقاد، سواء كانت أشياء بسيطة أو أمور معقدة.
المشكلة مع هالنوع من الناس إنهم يستنزفون الطاقة النفسية بشكل كبير. تحاول تساعدهم أو تغير نظرتهم للأمور، لكنهم غالبًا ما يكونون متمسكين بالشكوى وكأنها جزء لا يتجزأ من شخصيتهم. ما يعترفون بالجوانب الجيدة في حياتهم، أو إذا فعلوا، يكون مجرد تعليق سريع قبل العودة للتذمر.
التعامل مع شخص يتذمر باستمرار يحطك في موقف صعب، لأنك تشعر وكأنك مهما قدمت أو حاولت تغيير الجو، ما في شيء يكفي. هذا النوع من السلبية المستمرة يمكن أن يكون مرهق ومؤثر على نفسيتي، لأن الجو اللي يخلقونه يشبه الغيمة السوداء اللي تحجب كل شيء إيجابي من حولك.
في النهاية، لازم أفهم أني ما أقدر أغير طريقة تفكير كل شخص، ولا أتحمل عبء تذمرهم المستمر. أحيانًا الحل يكون ببساطة أني أحافظ على مسافة معينة وأحمي نفسي من التأثر بهذا التذمر اللي ما ينتهي.
المشكلة مع هالنوع من الناس إنهم يستنزفون الطاقة النفسية بشكل كبير. تحاول تساعدهم أو تغير نظرتهم للأمور، لكنهم غالبًا ما يكونون متمسكين بالشكوى وكأنها جزء لا يتجزأ من شخصيتهم. ما يعترفون بالجوانب الجيدة في حياتهم، أو إذا فعلوا، يكون مجرد تعليق سريع قبل العودة للتذمر.
التعامل مع شخص يتذمر باستمرار يحطك في موقف صعب، لأنك تشعر وكأنك مهما قدمت أو حاولت تغيير الجو، ما في شيء يكفي. هذا النوع من السلبية المستمرة يمكن أن يكون مرهق ومؤثر على نفسيتي، لأن الجو اللي يخلقونه يشبه الغيمة السوداء اللي تحجب كل شيء إيجابي من حولك.
في النهاية، لازم أفهم أني ما أقدر أغير طريقة تفكير كل شخص، ولا أتحمل عبء تذمرهم المستمر. أحيانًا الحل يكون ببساطة أني أحافظ على مسافة معينة وأحمي نفسي من التأثر بهذا التذمر اللي ما ينتهي.