نزلت هذه الآية عندما سأل المشركون النبي ﷺ عن بعض الأمور (أصحاب الكهف، ذو القرنين، والروح)، فوعدهم بالإجابة في اليوم التالي دون أن يقول "إن شاء الله"، فلبث الوحي عنه مدة، حتى نزلت هذه الآية تُعلّمه وتُعلّم المسلمين جميعًا ضرورة تعليق الأمور بمشيئة الله. 🥹💘✨