-
إن لله رحمات لا تجف، ولا تنضب.
تخسر وتخيب لأنه يريد أن يقوّم طريقك ويصحح لك المسار، تبتلى لأنه أراد لك الرحمة، وتمرض فيختار عنك بدلًا منه المغفرة، وتصاب بالحزن لتستشعر لذة الفرح. كلُّ كسرٍ يا إلهي يَلقَى في نجواكَ جبرًا.
إن لله رحمات لا تجف، ولا تنضب.
تخسر وتخيب لأنه يريد أن يقوّم طريقك ويصحح لك المسار، تبتلى لأنه أراد لك الرحمة، وتمرض فيختار عنك بدلًا منه المغفرة، وتصاب بالحزن لتستشعر لذة الفرح. كلُّ كسرٍ يا إلهي يَلقَى في نجواكَ جبرًا.