Forward from: تَمعَّنَ
-
معيةُ الله للمبتلى تُذهِبُ عنه مرارة الألم وهول المصيبة، ولا ينفك لطف الله عن المُبتَلَى أبدًا، إذ ينزل عليه البلاء ومعه اللطف والرحمة.
نحن نرى البلاء و لكن لا نرى المعية...
لا نرى لطف الله و السكينة و الصبر التي ينزلها على قلوب أصحاب البلاء.
معيةُ الله للمبتلى تُذهِبُ عنه مرارة الألم وهول المصيبة، ولا ينفك لطف الله عن المُبتَلَى أبدًا، إذ ينزل عليه البلاء ومعه اللطف والرحمة.
نحن نرى البلاء و لكن لا نرى المعية...
لا نرى لطف الله و السكينة و الصبر التي ينزلها على قلوب أصحاب البلاء.