المسلمون الحقيقيّون:
هم الذين استسلموا لله رب العالمين بما شاهدوا من أسمائه الحسنى ورحمته وعدله وعطفه، ثم سلَّموا أمرهم لرسول الله ﷺ وأصبح سراجاً لهم، فصاروا إنسانيين بما كسبوا من فضائل وبمـا اشتقوا من أسمـائه تعالى الحسنى، الكل يأنس بهم ويطمئن لهم.
وهكذا فالله سبحانه وتعالى هو الذي يبدل صفات هذا الإنسـان من قسوة إلى رحمـة، ومن بخل إلى جود، ومن ظلم إلى عدل، وكل هذا يحدث بالصلاة، والعمل الصالح نتاج الصلاة.
هم الذين استسلموا لله رب العالمين بما شاهدوا من أسمائه الحسنى ورحمته وعدله وعطفه، ثم سلَّموا أمرهم لرسول الله ﷺ وأصبح سراجاً لهم، فصاروا إنسانيين بما كسبوا من فضائل وبمـا اشتقوا من أسمـائه تعالى الحسنى، الكل يأنس بهم ويطمئن لهم.
وهكذا فالله سبحانه وتعالى هو الذي يبدل صفات هذا الإنسـان من قسوة إلى رحمـة، ومن بخل إلى جود، ومن ظلم إلى عدل، وكل هذا يحدث بالصلاة، والعمل الصالح نتاج الصلاة.