☁️🌟🌟🌟☁️
#مما_يلاحظ:
👈تهاون بعض الناس في الحقوق المالية،
ومن ذلك: التهاون في الاقتراض، والمماطلة في سداد الديون.
هناك من يقترض ولا يعزم على إرجاع أموال المقرضين، بدليل أن الله يفتح عليه ويرزقه ما يمكن أن يسد به دينه، لكنه يؤجل ويؤثر التوسعة على نفسه، وهكذا تظل في ذمته ديون الناس ربما عشرات السنين دون أن يكترث ويبالي.
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه أبو هريرة : "نَفْسُ المؤمن مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حتى يُقْضَى عنه". أخرجه أحمد والترمذي، وصححه ابن حبان.
ألم يشدَّد في أمر هذه الديون لدرجة أن الشهيد تغفر له جميع ذنوبه إلا الدَّين، كما في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أنت خ ذرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يُغفر للشهيد كل ذنب إلا الدَّين" رواه مسلم.
عجبا لهؤلاء المتساهلين في إرجاع الحقوق لأهلها !!
ومن المعلوم قول الفقهاء: حقوق العباد مبنية على المشاححة.
فهل يظن أن العباد سيعفون عن حقوقهم في يوم هم أشد ما يكونون فيه بحاجة للحسنة الواحدة ؟!
☁️🌟🌟🌟☁️
#مما_يلاحظ:
👈تهاون بعض الناس في الحقوق المالية،
ومن ذلك: التهاون في الاقتراض، والمماطلة في سداد الديون.
هناك من يقترض ولا يعزم على إرجاع أموال المقرضين، بدليل أن الله يفتح عليه ويرزقه ما يمكن أن يسد به دينه، لكنه يؤجل ويؤثر التوسعة على نفسه، وهكذا تظل في ذمته ديون الناس ربما عشرات السنين دون أن يكترث ويبالي.
ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه أبو هريرة : "نَفْسُ المؤمن مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حتى يُقْضَى عنه". أخرجه أحمد والترمذي، وصححه ابن حبان.
ألم يشدَّد في أمر هذه الديون لدرجة أن الشهيد تغفر له جميع ذنوبه إلا الدَّين، كما في حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أنت خ ذرسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يُغفر للشهيد كل ذنب إلا الدَّين" رواه مسلم.
عجبا لهؤلاء المتساهلين في إرجاع الحقوق لأهلها !!
ومن المعلوم قول الفقهاء: حقوق العباد مبنية على المشاححة.
فهل يظن أن العباد سيعفون عن حقوقهم في يوم هم أشد ما يكونون فيه بحاجة للحسنة الواحدة ؟!
☁️🌟🌟🌟☁️