تراتيل العاشقين


Channel's geo and language: Iran, Persian
Category: not specified


فَخُذْنِي مِنِّي إِلَيْكَ ربِّي و اهْدِينِي رُغْماً عنِّي

Related channels  |  Similar channels

Channel's geo and language
Iran, Persian
Category
not specified
Statistics
Posts filter


عن الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام) أنّه قال:

«لَوْ أَنَّ الإمام رُفِعَ مِن الأَرْضِ سَاعَةً لَسَاخَتْ بِأهْلِهِ كَمَا يَمُوجُ البَحْرُ بِأَهْلِهِ».

الكافي: ج١ ص١٧٩




أشرقَت شمسُ رقيّة و بِها حَلّ السلام..


‏لا بَأس بأن تكون مجهولًا في الأرض، المُهم أن تكون معروفًا في السَّمـاء. 🌿


💌💭

‏لا تحزن مهما كانت ظروفك ؛
#فالله يرسل الأمل في أكثر اللحظات يأساً، فإن المطر الكثير لا يأتي إلا من الغيوم الأشد ظلمة ☁️


💕

وعِندما تعزِم على الإرتِباط أهجر أنانيّتكَ [ أُريدُها أن تَكون ] بَل عاهِد نفسَك [ أُريدُ أن أكون ؛ كي تَكون ]


إنَّ صاحب الزمان عج هو آخر "السلالة العطرة النصّاخة بالطيوب، وبقية الله من إشعاع أولئك القادة العظام، أبواب علم النبوّة، وخزان كنوز الوحي، وحاملي أسرار التنزيل، لأن تلك الإشعاع المتلألئة الزهراء هي زبدة عطاء الإسلام الأصيل، بما حمل من خير وصلاح ونجاة، وما ألهم من عزم ومضاء وفداء."💛✨








قيمة الزوجة الصالحة

الجنَّةُ جنّتان :

أ - الجنّة المطلقة الأخروية
ب والجنة الدنيوية النسبية.

والجنة الأولى هي جنة الخلد .
والجنة الثانية هي الزوجة الصالحة .

#السيد_حسين_الشمس_الخراساني


شكراً لكم أيها الشهداء
شكراً للحوزة العلمية التي تعبت عليكم ثم قدّمتكم
شكراً للمرجعية العليا
شكراً لجميع الملبّين.


Video is unavailable for watching
Show in Telegram


🌹🍃 تعلو الأفراح محيّانا، ميلاد القائم أحيانا، البرعم يحكي للطير عن صبحٍ يعبق بالخير، عن بشرى تنبئ بالسير للقائمِ في درب السعد، شعبانٌ شهر الأفراح والنصف كزيت المصباح، مشكاة الحب الفوّاح، فإمامي شمس الإيجاد …




وَهُوَ أشفَقُ عَلَيهِم مِن آبائِهِم وأُمَهاتِهِم..

_الإمام الرِّضا فِي وَصف الحُجَة..


رويَّ عَن الإمَام الرّضا (عليه السّلام):

من صام من شعبان يومًا واحدًا ابتغاء ثواب الله دخل الجنّة.

الخصال: ج٢ ص١٣٩.


مرحباً ياحُجةَ الله..
يا فيوضاتَ السماءِ.🌻🤍


ما يدمي القلب حقاً... أن ترى البعض يتسابقون لإنشاء مجمعات ومؤسسات تهدف إلى طمس الهوية الإسلامية وتصفية القيم التي نشأ عليها مجتمعنا، بينما لا تجد منهم أي جهد يُذكر في دعم وتقوية قدرات الشيعة، أو في بناء مشاريع تنهض بالمجتمع وفق مبادئه وثوابته.
وهذا الواقع الأليم هو ما كان يخشاه الإمام الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قدّس الله سرّه) عندما قال:
"هل عُرضت علينا دنيا هارون الرشيد فرفضناها؟"
كأنّما كان يستشرف زماناً يُباع فيه الدين بثمن بخس، وتُهدم فيه الأسس التي ضحّى من أجلها الأبرار، فهل من وقفة تُعيد التوازن وتصون الأمانة؟



20 last posts shown.