أتوقُ إليك والقلبُ في صمتٍ يُنادي
أنتَ البعيدُ وأنتَ أقربُ من فؤادي
أراكَ في حلمي وأصحُو في ضياع
كطيفٍ مرَّ، وزاد في الشوقِ اشتياقي
أنتَ البعيدُ وأنتَ أقربُ من فؤادي
أراكَ في حلمي وأصحُو في ضياع
كطيفٍ مرَّ، وزاد في الشوقِ اشتياقي