أريد أن أشرح لكِ،
إنَّ شيئًا ما كان يجعلني أهرب من واقعي، وأتجّه إليكِ،
إنَّ هذه الحياة لا تستحق أن أعيشها هكذا، بلا وجهكِ،
لأهرب من الألم
لأهرب من الليل
لأهرب من الوحدة
عناقكِ يستطيع أن يزيل كل هذا،
أُريد أن أشرح لكِ، كيف لصوتكِ وحده أن يحمل
أمان الحروب،
عذوبة الأنهار،
وهدوء الحدائق،
صوتكِ الذي ينتشلني من حزني كل صباح،
أصحو كل يوم ولا أرى تلك الابتسامة التي انتظرها
كيف لهذا اليوم أن يمرُّ بدونكِ،
وكيف أن تخلق الفرصة لي أن ارى السعادة؛ فأتركها
وأريد حبكِ.
إنَّ شيئًا ما كان يجعلني أهرب من واقعي، وأتجّه إليكِ،
إنَّ هذه الحياة لا تستحق أن أعيشها هكذا، بلا وجهكِ،
لأهرب من الألم
لأهرب من الليل
لأهرب من الوحدة
عناقكِ يستطيع أن يزيل كل هذا،
أُريد أن أشرح لكِ، كيف لصوتكِ وحده أن يحمل
أمان الحروب،
عذوبة الأنهار،
وهدوء الحدائق،
صوتكِ الذي ينتشلني من حزني كل صباح،
أصحو كل يوم ولا أرى تلك الابتسامة التي انتظرها
كيف لهذا اليوم أن يمرُّ بدونكِ،
وكيف أن تخلق الفرصة لي أن ارى السعادة؛ فأتركها
وأريد حبكِ.