«اللّٰهمّ بلّغنا رمضان بلاغًا مقرونًا بهمِّةٍ واجتهادٍ
وتوفيق وعمل وأعِنَّا علىٰ صيامهِ وقيامهِ علىٰ
الوجه الذي يُرضيك عنَّا..»
وتوفيق وعمل وأعِنَّا علىٰ صيامهِ وقيامهِ علىٰ
الوجه الذي يُرضيك عنَّا..»