"القرآن معجز في تاريخه دون سائر الكتب، ومعجز في أثره الإنساني؛ ومعجز كذلك في حقائقه؛ وهذه وجوه عامة لا تخالف الفطرة الإنسانية في شيء؛ فهي باقية ما بقيت".
- إعجاز القرآن والبلاغة النبويّة، الرَّافعيّ، ص١٠١.
- إعجاز القرآن والبلاغة النبويّة، الرَّافعيّ، ص١٠١.